يومية سياسية مستقلة
بيروت / °31

اخر الأخبار

فرنجية يؤكد: مُستمر بترشيحي لِرئاسة الجمهورية!

فرنجية: نتمنى لسوريا الازدهار وأن تبقى بوابة الشرق للبنان وأن تبقى موحّدة

فرنجية: نحتاج إلى شخص بحجم الشهيد رفيق الحريري في الطائفة المارونية فمستقبل لبنان "بالدقّ"

فرنجية: أنا مستمر وإذا اتفقنا على إسم في جلسة 9 الشهر فأنا منفتح على ذلك ولكن نريد إسماً "عقد المرحلة" فنحن نسعى لبناء البلد والدولة

فرنجية: أنا مستمر وإذا اتفقنا على إسم في جلسة 9 الشهر فأنا منفتح على ذلك ولكن نريد إسماً "عقد المرحلة" فنحن نسعى لبناء البلد والدولة

فرنجية: ما زلنا على المبدأ نفسه ولكن نحن نريد رئيساً ليس على حجم الكرسي ولكن على حجم الموقع

فرنجية: يهمّنا حلّ مشكلة البلد ولذلك طرحنا تصوّرنا الرئاسي المبني على المعايير ولا يمكننا أن نذهب إلى جلسة 9 كانون الثاني من دون إسم

رئيس تيار المردة سليمان فرنجية: ضميرنا مرتاح تجاه حلفائنا كما أخصامنا ولم نخف أي أمر والأوضاع الاقليمية والدولية تتغيّر رأساً على عقب

90 ألف نازح سوري دخلوا لبنان... هل نواجه سيناريو "خطيرًا" مشابهًا لعام 2011؟

Tuesday, December 17, 2024 9:15:46 PM

مع سقوط نظام بشار الأسد واستيلاء المعارضة على الحكم في سوريا، شهد لبنان موجة نزوح كثيفة من السوريين إلى أراضيه، ما أعاد إلى الأذهان مشهد عام 2011 حين لجأ المعارضون للنظام إلى لبنان. أما اليوم، فإن الموالين هم من نزحوا خوفًا من التغيرات الجديدة.

هذا الواقع يطرح تساؤلات حول جاهزية الدولة اللبنانية للتعامل مع هذه التطورات، خاصة وأن لبنان يعاني من أعباء النزوح السابقة. فهل نحن أمام سيناريو مشابه لعام 2011 أم أن الدولة استفادت من أخطاء الماضي؟

في هذا السياق، أوضح وزير المهجرين في حكومة تصريف الأعمال، عصام شرف الدين، في حديث لـ "ليبانون ديبايت"، أن لبنان شهد تدفقًا كبيرًا للنازحين السوريين، حيث دخل نحو 90 ألف شخص من مناطق سورية متعددة، أبرزها نبل، الزهراء، ومنطقة السيدة زينب. وأشار إلى أن هؤلاء النازحين عبروا من معابر القصير والهرمل وصولًا إلى منطقة الهرمل، مؤكدًا أن النزوح جاء خوفًا من الاعتداءات بعد تسلم "هيئة تحرير الشام" الحكم.

وأضاف أن الوضع في سوريا ما زال ضبابيًا، وأن النازحين الجدد ينتظرون استقرار الأوضاع للعودة إلى منازلهم. كما لفت إلى زيارة وزير الشؤون الاجتماعية، هيكتور حجار، إلى منطقة الهرمل مؤخرًا، حيث تم إبلاغه بوجود مراكز تسجيل للنازحين الجدد في وادي خالد وزحلة، بهدف تأمين خدمات مفوضية اللاجئين لهم.

وتحدث شرف الدين عن مبادئ "هيئة تحرير الشام"، التي شددت على ضرورة تسليم السلاح للدولة ومنعت الاعتداء على أي مدني أو فئة على أساس طائفي. واعتبر أن هذه الخطوات قد تشجع على عودة النازحين الجدد والقدامى إلى سوريا.
وختم شرف الدين حديثه بالتأكيد على أهمية الالتزام بهذه المبادئ لضمان أمن واستقرار سوريا، مشيرًا إلى أن استقرار سوريا يعود بالنفع على لبنان، والعكس صحيح، لأن الشعبين اللبناني والسوري شعب واحد.

يلفت موقع "اللبنانية" انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر الّا عن وجهة نظر كاتبه او مصدره.

 

مقالات مشابهة

فرنجية يؤكد: مُستمر بترشيحي لِرئاسة الجمهورية!

آخر معلومة.. ماذا تبلغ بري من جنبلاط؟

تعميم يفرض التحقيق مع أي سوري دخل خلسة الى لبنان.. ماذا عن علي مملوك؟

تحضيرات لإقامة الحفل السنوي لمهرجان "الموريكس دور" السبت المقبل على شاشة الـlbci

سرقا من داخل منازل خلال فترة نزوح السّكّان.. هذا ما حلّ بهما!

بعد عام على توقيفه... إخلاء سبيل داني الرشيد

رسميًا... جوزف عون مرشّح "اللقاء الديمقراطي" للرئاسة

"الشؤون" تعلن بدء تحويل المساعدة الشهرية من برنامج أمان