هنأ النائب جهاد الصمد في بيان، اللبنانيين عموما والمسيحيين الذين يتبعون التقويم الشرقي خصوصاً بعيد الفصح، متمنياً أن "يعيده الله على لبنان بظروف أفضل، على أمل قيامة لبنان من أزماته".

وشدد على أن "معاني العيد لن تكتمل إلا بوضع حد سريع للعدوان الذي يشنه العدو الإسرائيلي بإجرام منقطع النظير في قطاع غزة خصوصاً وفي فلسطين المحتلة، مهد السيد المسيح، عموماً، واعتدائه على مناطق واسعة في الجنوب والبقاع، وإنهاء الإحتلال وإقامة دولة فلسطين التاريخية وعاصمتها القدس الشريف، عبر دعم قوى المقاومة للمشروع الصهيوني في فلسطين وجبهات الإسناد في لبنان وسوريا والعراق واليمن".