خاص اللبنانية

اكد مرجع سياسي ان الحزم الذي تمارسه الدول المانحة مع المؤسسة العسكرية والزخم الذي تتعاطى معه بملف مساعدته على كل المستويات وبما اوتي لها من قوة يعكس قراراً صارماً عنوانه ممنوع زعزعة إستقرار الجيش اللبناني كونه يشكل عماد المرحلة المقبلة حيث سيكون الاعتماد عليه في عملية إرساء الاستقرار والامن. وقد شهدت المرحلة الاخيرة اجتماعات مكثفة لبعثات عسكرية مع القيادة ودعوات للقائد الى اجتماعات مكثفة داخل وخارج البلاد مع دعم لوجستي غير مسبوق بالطوافات والمعدات العسكرية والآليات ومعهد للتدريب وزوارق بحرية ومواد غذائية بالاطنان الى ان بلغ المطاف وعد أخير بمساعدات للافراد بالدولار الفريش تحسساً باوضاع العسكريين والضباط في هذه الظروف المصيرية التي تشهدها البلاد.