خاص اللبنانية

اعتبر احد المحللين السياسيين ان اللبنانيين يخضعون للعبة أعصاب بما يعود لناقلات النفط التي يتم التداول بها قبل ان تنجلي لدى دخولها المياه الاقليمية اللبنانية وجلاء ملابساتها، فاما تدخل باب الفشل واستحالة التفريغ واما تخضع للقصف من قبل المحور الاميريكي - الاسرائيلي، واما يتم افراغها في بعض الخزانات وينكشف التفاهم من تحت الطاولة عبر كسر قوانين العقوبات جزئياً رغبة بتنفيس الازمة الاقتصادية جزئيا ما سوف يعطي حزب الله جرعة أوكسيجين ودفعاً معنوياً مضافاً وهامشاً من التحكم بالقرار السياسي اللبناني على حساب السلطات الشرعية اللبنانية.