Monday, April 19, 2021 10:58:11 PM
خاص "اللبنانية"
يتساءل حقوقيون وناشطون هل كانت القاضية غادة عون تتجرأ على فتح ملفات وإجراء مداهمة ومصادرة مستندات على مكاتب وشركات تابعة لحلفاء العهد والفريق السياسي الذي يؤيدها وعلى رأسهم "حزب الله" وفي مناطق نفوذه مثيل "القرض الحسن"، وهل كان مناصري التيار الوطني الحر سيتجرؤون على مواكبة القاضية عون والإستعراض بمكافحة الفساد وملاحقة الأموال المحولة الى الخارج كما حصل أمام شركة مكتف أم أن "جحا ما ببقدر غير على خالتو ".
يلفت موقع "اللبنانية" انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر الّا عن وجهة نظر كاتبه او مصدره.