خاص "اللبنانية"

تكررت التعديات التي طالت أكثر من سوبرماركت ومخزن في الايام الاخيرة فيما حجة المعتدين الجوع والسلع المدعومة المخزنة ام المهربة. وامام ظاهرة تكرار ممارسة هذا الاسلوب من الاقتحامات لاماكن مشابهة فقد ابدت مصادر متابعة خشية من ان تعم كافة المناطق اللبنانية تظللها حجج الجوع والاعتراضات على التخزين واخفاء المواد المدعومة والتهريب التي اختلطت ببعضها في غياب اي قدرة للاجهزة الامنية للمراقبة منها ضبط مخازن الاراضي اللبنانية كافة في هذا الظرف بالذات مما يشرع الوضع الحالي على كافة الاحتمالات وبالتالي تعميم الفوضى تحت ستار الجوع والعوذ.