خاص "اللبنانية"
لا تستبعد اوساط سياسية أن تتصاعد حدة التحركات في طرابلس في الأيام المقبلة في ظل الوضع الاقتصادي السيء الذي ترزح تحته العائلات في الشمال والمساعدات المحدودة التي تقدم لهم، بحيث بات شعارهم الدائم الموت بوباء كورونا ولا الموت جوعا. وتقول الاوساط ان هذه التحركات ستتمدّد في باقي المناطق وهي لن تكون الا بداية ثورة او حركة احتجاجية كبيرة على تردي الاوضاع في ظل لامبالاة المسؤولين.