أي لحوم يأكل اللبنانيون؟
“اليونيفيل” تنقل عائلات موظفيها: مؤشر للتصعيد؟!
الشهادة الرسمية: امتحانات استثنائية موحّدة لكل لبنان؟
عقوبات بحقّ "الرياضي" عقب الإشكال الذي حصل خلال مباراتهم أمام الحكمة
"المقامر" الاول في لبنان.. غير شرعي
خاص- جمعيات خسرت أموالها
مكاتب المراهنات: مصيدة للشباب ومحفّز للجريمة
خطوات عملية لحل أزمة السوريين
ماكرون يُحذّر لبنان والجيش يحظى بدعم غربي كبير
8 “نصائح علمية” لإنقاص الوزن بسرعة
السيد للقوى الأمنية: لإعدام اي عصابة سلب وباللحظة ذاتها!
باسيل في جزين غدا
المطران ابراهيم زار على رأس وفد زحلي وبقاعي دارة الحريري معزّياً
تدابير سير غداً في بيروت
بعد ضربة إسرائيل في أصفهان.. معلومات عن "قوة إيران النووية"
حمادة: لهذا دعمنا ترشيح فرنجية
بعد الرد والرد المضاد.. هل يتحول الصراع في الشرق الأوسط إلى "حرب مفتوحة"؟
استعدّوا لـ"الشوب"... كتل حارة في طريقها الى لبنان
Tuesday, January 21, 2020 7:19:38 AM
خاص "اللبنانية" جانين ملاحإذا ما اقترنت الايجابية التي يروّجها الثنائي الشيعي في الساعات الاخيرة على سطح تأليف الحكومة بترجمة موضوعية، فمعنى ذلك ان المخاض الجاري على تجاوز حقل التعقيدات التي برزت في الطريق بين حكومة من ١٨ وزيرا او موسّعة من ٢٠ وزيرا، لن يطول أمده لتكون المفاجأة غدا ولادة الحكومة العتيدة، وذلك بحسب ما يؤكد عاملون على خط التأليف لـ "اللبنانية" بان الجهود منصبّة في هذا الاتجاه فالثنائي الشيعي حتى ليل امس ابلغ دياب انه لا يرفض صيغة ال١٨ التي يسير بها الرئيس المكلف انما يفضّل "العشرينية". لكن أجواء الرئيس المكلف حسان دياب لم تحمل معها ما يؤشّر الى ولادة حكومية قريبة. فدياب متهيّب خطوة "العشرين وزيرا" على رغم تشجيع المحيطين به عليها، ليقول انه لا يخضع لابتزاز السياسيين، هم نفسهم الذين خلقوا اجواء على انه بات نسخة مشوهة عن الرئيس سعد الحريري وتسويته مع جبران باسيل. على اي حال، الساعات المقبلة كفيلة بتبيان ما اذا كان ثمة ولادة للحكومة او انها لا تزال معلقة بحبل التعقيدات التي تفرضها الاوضاع الاقليمية الراهنة!
يلفت موقع "اللبنانية" انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر الّا عن وجهة نظر كاتبه او مصدره.
خاص- كوارث الموسم الصيفي!
خاص - نبيل بدر.. رجل الحوار والمبادرات
خاص - تحرّك في عكّار
خاص - الزبالة كترانة... والبلديات تتحرك!
خاص - محطات مشوشة!
خاص- بعد إغلاق المطار..هذا ما ينتظر الرحلات المتبقية في مطار بيروت
خاص - ثروة داني خوري تطرح علامات استفهام..